التقويم يمتاز على ما سواه من التقاويم في العالم بميزتين أساسيتين:
- أنه يطابق رؤية الأهلة الشرعية مطلقًا، فلا يتقدمها بيوم ولا يتأخر عنها بيوم.. ولذلك فهو يتحدى الخطأ، ويمثل الصواب بعزة الله على مدى الزمان.
- أنه يضبط مسألة الكبس التي حار في ضبطها الفلكيون القدماء والمحدثون، فجعلوا محل اليوم الكبيس في السنوات الكبيسة مطلقًا في آخر شهر ذي الحجة، وهو خطأ فاحش، وواحد من أسباب تخبّطِ الفلكيين والحاسبين في حساباتهم، بالرغم من التقدم العلمي والتفوق التكنولوجي في عصر غزو الفضاء، والسير على سطح القمر
ولقد تمسك الفلكيون والحاسبون بهذا الخطأ في حساباتهم السنوية وأصدروا تقاويمهم الخاطئة شاهدة على عجزهم عن تقديم التقويم السليم أو الحساب القويم في كل عام على الدوام.
أما الكبُس في التقويم الأبدي فقد يكون في ذي الحجة أو في شوال أو شعبان أو جمادى الآخرة.. طبقًا لقوانين خاصة تضبطه وتحدد مكانه وزمانه بدقة معجزة جعلته التقويم الوحيد الفريد الذي يتلزم بالصواب، وينأى عن الخطأ والتخبط والاضطراب.
وهذا الاكتشاف في الحساب الفلكي مما تفرد به «التقويم الأبدي» لأول مرة في تاريخ علم الفلك، ولولاه لظلت التقاويم السنوية غير سليمة تنوء بالخطأ الذي لم تسلم منه منذ قرون وقرون!
مميزات التطبيق:
- توفير نظرة تقريبية للتواريخ الإسلامية القادمة.
- اضافة طرق حساب مواقيت الصلاة.
- اضافة بوصلة لاتجاه الكعبة.
- صمم بإستخدام أحدث لغات البرمجة لمواكبة التطور التكنولوجي.
- التطبيق متوافق مع كافة أجهزة الهاتف المختلفة.
- امكانية التعديل أو تطويرالتطبيق مسقبلاُ بسهولة.
- نظام حماية متكامل للتطبيق وتشفير كافة البيانات.
- التطبيق مرفوع على المتاجر الخاصة بالتطبيقات .
- التطبيق سهل الإستخدام.
- التطبيق يدعم تعدد اللغات.
لتحميل التطبيق, أضغط علي الأيقونة الخاصة بالمتجر المرفوع عليه…